كبرنا وما كبرنا فكان الحب والشوق مايصغرنا
قلوبنا لم تشيخ كما ظنوا بل خفتت عن حبهم لحين
تسألني عن العطاشى وظمأهم ولم ترويهم كل كؤوس الهوى بعدها
وأشجار القلب أورفت فأستظلت الروح صبرا جميل
سقيا
لحرفك سحر يجعل كل صامت ينطق بجديد
سأقرأك هنا وكأني لم أعرفك
لأشير لكل الحاقدين من هي تلك ال "سقيا"
بوركت
|