|
إن الذي جعلَ لهذا القلب نبضاً يحدث لأجلكَ ثورات حب
جعل في هذا التعود ملاذاً لِأن تكون أول من ألجأ إليه بعد الله
أيها العنيد ، أهازيج الوجع بي تصدح بحقيقةٍ لا تطالها أنفاس الارض
ومن الادمان ما علمني أن ثمة اختيار يجب أن أعرّف به وأصرح
سِرب شَوقكَ أراد أن يلفظَ عبور طيفَ سقوطي لكنه لم يزل متخبطاً
بين اسمكَ وزمن حدوث النبضة حين سماعه ,
بالمناسبة تحديقكَ بي خطف من عيني حزن العمر وما عانيتُه
أحبكَ جداً جداً
|