حبيبة : سُقيا .
شدّة ٌ فل ٍ لهكذا مراسم ترحيب ٍ أخجلتني .. وأينعت في جوف ِ قلمي الصَّمت
وحسبي أنّك تعلمين ما في القلب قبل أنْ يُسَجِله ُ الحبر
ممتنة والله لهذه الأطروحة المميزة منك ِ والبادرة الأنيقة وقلبك الناصع الّذي
فجَّر كل ذا .. ليصنع شلالا ً من حب ٍ
ستظل في الذاكرة
وأنتظرُ البذرة تكبر !
|