06-05-2016
|
|
عود الليل : كأنني أعرف حرفي لأول مرة ، كلما تكرّمتَ بِ رد كلما ازددتُ بهاءاً بِ رأيك الوضّاء
ممتنة عالحضور وعالتقييم الجميل ، ولا شُكر على واجِب ، ولك بالمثل ي رب .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|