06-04-2016
|
#10
|

:
تأخر الوقتُ كثيراً كي تسألني بعد طُول انتظار مابكِ ! تأخر كل شَيء ولا هنالكَ أي داعي للحديث
عُدتَ لِعاداتٍ تبعثُ الأرق بِي وَ لا تُسكنني أبداً ـ مالذي سَنستحقهُ لو صبرنا ، مساءات مبللة بدمعي ام صباحات نداها
لا يقبل السقوط على بتلات الغفران ؟
لم تسمعني ، لم تسمح لِأن نرقُص على ضفة الوجع سوية
منتظرين الخيبة التالية !
ما نتج عن تثاؤب الفرح غير ليل طويل لا تستوعبه آثامنا ,
صباحك سُقيا باكية
1:18
|
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|