من طبيعتي أحب الجلوس في الإدارة
وصل في سنة من السنوات للنوم في مكتب المدير وقت الراحة ههه جد.
لا أحب أن يبادرني بالمناقشة وإن وجد أحور الموضوع واتجه إلى موضوع آخر من غير ما يشعر .
أستمتع لما أقود المدير إلى أفكاري .
أزيل الحواجز أنا ولا أنتظره هو ليزيلها .
بهذا وذاك وغير ذلك أمنع التخويف أو الخوف مما يحيكه المدير تجاهي أو تجاه بيئة عملي .
|