06-02-2016
|
|
|
عود الليل | عودة أسعدت القلب ، لا بد أن تكتمل أيضاً بحضور أمثالك ، مدركين جيداً لِحقيقة الأركان
والمحور الرئيسي الذي يجب أن تقوم عليه الخاطرة
ممتنة لأنكَ هنا مرةً أخرى ، أقدّر نورك
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|