"
في بداية الأمر لأوضّح أن الكتابَة لها شُؤون وطُقوس خاصّة حَسب علمي الحَديث ، القليل والنادر عنها
تختلِف أسلوباً وفكرة من شَخص إلى آخر ، وِمن جِهتي أحدّد الفكرة بِأسلوبِي فَ يَعرف الكَثير أن مَن كتَب هذا النص سُقيا مثَلاً ، ثمّ إن زخرفتهَا بالطريقة العشوائية لا تروق الكثير وَ أنا منهم ، لأن لكل حرفٍ حَركة خاصّة بِهِ ,
:
مَساء الخَير ولِي عودة + حُضور مُكثّف ههنا ,
|