05-29-2016
|
|
عُنِ آلكتُآبهِ سُنِكُتبِ ..
/ / // / / / / / / / / :: آلسُلآمِ عُليكمِ
أتُيِتّ أرُويِ شُغفِ آلكُتِآبهُ , آنِ نُكوِنُ هنُآ لُغرضِ ( آلكُتِآبةَ ) آلخُلآفةِ
فُكمِآ هُوِ رُآسخِ لٌدينِآ , وُمنِذُ بدِءُ آلخُليِقُةِ , وُكمِآ تُوِآترُ إلينِآ عُنِ طُريقِ آلأحُآديثِ آلصُحيحِةّ
عُلىِ لسُآنِ آلصُآدقِ آلأميُنِ :
( أُولِ مُآ خِلقُ آللهِ آلقُلمِ , ثًمِ خّلقِ آلنُونِ , وهُيِ آلدُوآةِ ) .
فُكِآنُ لِزُآمِآ عُلينِآ آلحفُآظِ عُلىِ إرثٌ أبيِنّآ آدِمُ ( عُليهِ آلسُلآمِ ) وُحتىِ آلفُنِآءِ
فُهلمِوآ ؛ لُنِكُتّـبِ عُنِ آلفُكرةِ , كُمِآ هيُ بُكِآملُ جُلآئِهّآ فيُ مِرُآيِآ أروُآحِنُآ
وَدُونِمآ بُهرِجَةِ أوُ طِمسُ لمِعُآلمِ مُلآمِحهّآ , ولُيدةِ آللحُظهِ
ننُبِشُ آلخُبِآيُآ , وِنيُقظِ مُنِآخُآتِ آلكُآتبِ آلمبُدعِ آلشُآعرِ , لآ آلُمُتبِعّ ولآ آلمُتشِآعرُ
نُريِدُهِآ سُمِآءُ ثِآمنهُ , لآ سُقفِ لهُآ وِلآ قُآعِ , نُريِدُ أسِتلُهآمِ آلإبُدِآعُ وِتلآقُحِ آلقُرآئحِ .!
.
.
. عُنِ آلكتُآبهِ سُنِكُتبِ .. مُتمنِيُ أنِ يُثبتِ ~
|