نصائح لك آدم لمعرفة طرق لإسعاد الزوجة عاطفيا
عزيزي آدم ارضاء المرأة عاطفيا لا يحتاج الى نظريات وفلسفات كثيرة ومعقدة. العملية أبسط من ذلك بكثير، استعمل عقلك بصورة ذكية واسترجع طباع زوجتك في اوقات فرحها واوقات غضبها وحزنها، لتعرف ما هي الامور التى تجعلها راضية وسعيدة في حياتها معك
1- احرص على التواصل :
إجلس معها، واحكٍي لها عن يومك واستمع الى ما تريد ان تخبرك به. إن كنت خارج المنزل لا تنسى الاتصال بها للإطمئنان عليها. يكفي ان تتصل بها لتخبرها كلمة واحدة ” أنا أحبك” عندها ستكون في منتهي السعادة والامتنان لك. لا تكتفي من همس كلمات الغرام كلما كان ممكنا، فالكلمة الرومانسية لها مفعول السحر على المرأة.
2- مارس معها الحب وليس الجنس :
لا تدع الرتابة تتسلل لعلاقتكما الحميمة، لا تجعلها تشعر على الاطلاق انها اداة اشباع لشهوتك. لتكن علاقتكما الحميمة علاقة حب كاملة، لا تخل و من الهمس بكلمات الغرام والمداعبة والاستمتاع وامتاع الطرف الاخر حتى النهاية. كن حريصا على وجود لغة حوار مشتركة بينك وبينها في العلاقة الحميمة. فالعلاقة الحميمة واداؤك فيها بحب احد اهم وسائل اسعاد المرأة ونجاح العلاقة بينكما.
3- لا تتوقف عن مغازلتها :
كلمات الاعجاب والمغازلة شيئ يسعد قلب المرأة وتنتظره بغض النظر عن عمرها. فكلمات الاعجاب والمغازلة احد ادواتك لاسعاد زوجتك سواء كانت في العشرينيات ا و الخمسينيات من العمر. كن حريصا على مغازلتها بكلمات رقيقة متى سنحت الفرصة لك.
4- اجعلها مبتسمة دائماً :
الابتسامة علامة من علامات الجمال في المرأة، كما انها علامة من علامات السعادة في الحياة. فكن حريصا من مساعدتها على ان تكون مبتسمة، سواء بكلمات المداعبة ا و المشاركة. فالمرأة تحب في زوجها الروح الجميلة والكلمات الرقيقة المحفزة.
5- لا تنسى المناسبات الخاصة :
لا تنسي اطلاقا مهما كانت مشغولياتك ان تعطي المناسبات الخاصة بكما ا و بها القدر الكاف من الاهتمام، فاهتمامك بعيد زواجكما ا و عيد ميلادها ا و غيرها من المناسبات امر بالغ الاهمية التى تجعل المرأة سعيدة في حياتها.
6- لا تقلل من اهمية الهدايا بالنسبة للمرأة :
يعتقد البعض ان الهدايا بين الرجل والمرأة تقتصر على المناسبات، ولكن هذا الاعتقاد ليس صحيحا، فالهدية في المناسبة ا و بدون مناسبة تجلب قدرا هائلا من السعادة الى قلب المرأة. فلا تغفل هذا الامر، ولا تستثقل الموضوع. فاالهدية تجلب السعادة الى المرأة بغض النظر عن قيمتها المادية، فهي تفرح بتقديرها وتذكرها وليس بثمن اله
