::
::
محاولاتٍ هشّة ، ولا حاجِب حُزن يُرفع عَن عينِ الحُب !
مَساءاتٍ انتشَيتي فيها ما يُرغمكِ على بوح هذا و ذاك
وهُو أنيسَ الهواء وَ احتمالات الهُروب !
نتجَ العصيان عن قلبٍ سَقيم
وَ
دُنيا هذا الحُب فَسيحة تتسع لكل انفعالٍ جديد ,
غارقينَ في كواكِب الانتظار علّ يد السعادة تُصافح قلبنا ,
الود
|