السلام عليكم ورحمة الله و بركاته كيفكم احبتي ال قصااايد ليل

هنا التصويت لافضل خاطره بفعالية اليلنجوج .. مسابقة اجمل خاطره بـ قصايد ليل ‏ الخاطره الاولى تأتين على جبين الحياء مابين ليلي ونهاري بتلة من يلنجوج ألنجتِ في داري فاح يلنججك الفضاح مابين ليلي ونهاري انا لست أملأ من الندى أنهاري ولستُ أخفي في الهوى أسراري لمَ تصمتين في محراب الحنين ولنيران الشوق تواري أيتها السابحة عكس التيار قد عشتُ قبلك عمرا كاملا مابين الأنجم والأقمار أبحث في خضم الريح عن شمسي ونهاري لمَ تعبثين بمشاعري أتريدين دماري بالله يا عود النجوج لا تتركيني في الهوى أصطلي بناري الخاطره الثانيه وتعثرت حباً لقد تعثرت ... أعترف لك اعتراف المكسور تعثرت حينما بحثت عنك حينما وجدتني في نسيانك نسياني لك كان من المستحيل ومستحيلي ممكن بك على بعدك لقد تعثر مجنوناً... ودع عقله في رابية الليلة الأولى رابية التلاقي بلا ميعاد في أعلاها صدح بحب مجهول وأعلن عقله هبة للمجهول لم أتعثر في أول وهلة بل تمسكت بوشاحك وأنت تحلقين تحلقين أعلى الرابية وشاحك الأسود كان ينسدل شيئاً فشيئاً كان طويلاً وملتفاً حول عنقي. شعرت به يشنقني يكتم أنفاسي ألم أستطع الصياح من الألم ورغبة التحليق بدأ الوشاح الأسود يتحرر منك وأنتِ في تعاليك الرابية طلبت الحياة في رابيتي وريح قادمة في عنفوانها ستقودك بعيداً عن رابيتي كان لابد أن أدعك ووشاحك حتى لو كان ثمنه السقوط سقوطي على رابيتي سكنت الريح وما زلتِ في علوك عني قمت من أثر السقوط على تثاقل ألمح فستانك الأسود معلقا في الهواء ء أناديك لعلك تجيبين لم أكن أنادي سوى فستان أجوف منفوخ رحلت وتركتِ ذكرى عالقة وتركتني من جديد أتعثر على رابية المجهول الخاطره الثالثه رقصة حب . . بينما كنت اسير والجو كان مغيم ماطر وافكاري جميعها تدور حول من امتلك قلبي .. واانا مطأطأة الراس ...اذا بي اسمع اقدام شخص تقترب باتجاهي كنت هالعه ..ولا ارى سوا زخات المططر اذا به يمسكني ..ويضمني اليه بشده كنت صامته ... حينها ..وهوو كان العكس تماما كان يتمتم لي بانه اشتاق الي ..بانه يحبني ... واخذ يمسك يداي ويقبلها وينظر الي .... سألني ماذا بي ...هل انا ع مايرام ... اخذت دموعي بالانسياب ....اقتربت ممنه واخذت اضمه الي بشده ... والصمت يسكنني ... كنت بصدمه من اللقاء ... اللقاء الذي اتى من بعد غياب طويل طويييل جداً ابعدني عنه قليلا ونظر اليّ وقال لي لما هذه الدموع انا من اسسكنتك فؤادي لما لاتضحكي ..لما لاتصرخي فرحا... واقترب مني وقبل راسي ثم امسك بيداي وقال لي. ااخبرك شيئاً انا ..انا ...ثم وضع يدي ع قلبه وقال احبك ..وارريد ان تكوني دائما بقربي فهل توافقيني ... بدأ ذلك الصمت ...يتبدل الى ابتسساممه وبدات تلك الدموع الحزينه ...تتبدل الى دموع فرح امسكت بيديه ...وقلت اجل اوافق ..اجل اوافق وتشابكت الايادي ...وسرنا .... الى مكان اشبه بالحلم ... كنت كالاميرات ممسكه بأميرها كله شمووع مشعله واضواء خافتته ... وموسيقى هادئه ... اخذنا بالرقص وهو يتمتم لي ... احبك ..احبك .. كنت ضحكه ..وضحكات متعاليه ... وهوو ينظر الي بابتسامه جاذبة.. توقفت الموسيقى ... ولكن عزف حبه بداخلي لم يتوقف ....قلمي ...لمسابقة اليلنجوج .. تمنياتي بالتوفيق للجميع