عرض مشاركة واحدة
قديم 04-25-2016   #32


الصورة الرمزية سيرين

 عضويتي » 28898
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 12-19-2017 (09:14 PM)
آبدآعاتي » 4,505
الاعجابات المتلقاة » 5
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond reputeسيرين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



.....تلاوة قلب .....
ليلا ومنذ سنوات
تقرع بابه وشوشات
حنين ..
والطارق أنثى
والتلاوه
ان اجرّب الالم معها حتى (منتهاه )
الوقت مساء كما في كل يوم ومنذ سنوات تاتي ومعها وشوشات حنين واصوات الذكريات الخافتة تطرق ابواب قلبه ويبدو انها انتقت في الباب مساحة هشة اوصلت الى مسامع القلب همسات واحاسيس ايقطت فيه المشاعر وتطالبه بان يجرب معها الالم الذي تعيشه حتى النهاية ان يعيد ما فات ويجرب الم الحب ويصل معها الى حيث نهاية الالم ويعود القلب ليغلق ابوابه من جديد....





.....استهلاك مشاعر....
(الترشيد باالاحاسيس ليس سلبيا
لمن يريد ايصال معنى لروحك حتى
وان كان طيفا مؤلم
المهلك
السقوط والتشتيت
وهي فعلت ذلك كثيرا
استهلاك المشاعر هو ارتباط بل هو امتداد كنتيجة لحالة الالم التي بلغت حد المنتهى...لهذا خلصت الى ان الترشيد بالاحاسيس ب"التعريض"لمن اراد ان يصل المعنى الى روحك بصدق افضل من التصريح المباشر حتى وان كان المعبر طيف مؤلم عاد من الماضي محاولا قتله بالذكريات بكل الاحاسيس المؤلمة تجعله مشتتا مبعثرا اما كل هذا الالم...وهذه الانثى قد استهلكت مشاعره وهي التي اوصلت معاني الالم الى قلبه..هي استهلكت مشاعره واوصلت حتى نهاية الالم وربما مااكتفت ..






..تواتر ذاكره مؤلمه...
الهدوء اكبر مثيرات الحزن
وشناعة الاخطاء
تكرارها
(وبرّاق )
يمتطي لحظاته الخياليه
ويراقب نفسه بنظرات الأستغراب
وانثى
مهمتها الاساسيه (استفزازه )
ولازال :يعشقها باإسراف
"تواتر ذاكرة مؤلمة"
يبدو ان عودة الانثى من الماضي الى حاضره وطلبها بان يشاركها حالة الالم لتستهلك وتستنزف مشاعره حد السقوط تتابع الذكريات المؤلمة وصوت الحنين ..والهدوء يخلق اجواء مناسبة ومحفزة لتكاثر الحزن فتستجمع ما مررت به من الاخطاء وتكرار الخطأ بان تترك لها حرية استنزاف القلب واستفزاز الاحاسيس لبلوغها حد الالم ...
لكنك امتطيت صهوة خيالك الجامح لتخرج منك وتنظر الى نفسك من بعيد تراقب مامر بك من الالم والحزن وعلى بعد مسافة واحدة منك انثى تعشق استفزاز مشاعرك وخيالاتك لتبقى هي الذكرى الممهورة بالحزن..تعرف كيف تبقي لها اثرا في ذاكرتك وتعرف كيف تبقيك عاشقا لها رغم هذا الكم من الالم.....




.. أمنيه
ومخرج على حافة إنثى ..
منذ ان كان عمري أربعة عشر عاما
وهي لاتستسيغ الالم
بقدر ماتسببه كل ليله :باأعماقي :
و
لاتهتم
أمنيه


قبلة منها ب نكهة الوفاء على جبين ايامي
ولها
مني
قلب يبقى عاشقا لها
رغم خذلان النصيب وضياعها مني

ساابقى كما انا
ليس لي خيار سوى الاستمتاع لااقدارها
بااوتار قلبي


همسة وفاء مني
شكرا ل لياليها


هي لم تكن عاشقة للالم بقدر ماكانت تزرع في داخلك الالم لتنحت في ذاكرتك صور مؤلمة منذ زمن وهي لاتهتم كانها تود ان تكون في عشقك لها فريدة تزرع فيك الالم لتزداد تعلقا وتمسكا بها...
وامنية اخيرة بان تطبع على جبين ايامك قبلة وفاء لكل الذكريات ,لكل الاحاسيس...وانها مازالت محبة وان خذلكم النصيب وباعدت بينكم الظروف لتضيع منك ولكن مازالت موجودة مابين كلمة واخرى وهي الفكرة التي يتمحور حولها النص ..هكذا هو الوفاء عندما ترفض الذاكرة ان تنسى

اخي الكريم براق ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة

لك كل التقدير والاحترام


 توقيع : سيرين



رد مع اقتباس