(الْلَّه أَكْبَر ’
صَوْت الْفَجْر أَيْقَظَنِي
صَاح الْقْلّب .. أَيْنَكِ عَنِي مَوْلَاتِي
وَحِيْن تَفَجَّر يُنْبُوْع ضِحْكَتَكِ
كَغَيْث مُزْن فَاح بارتواءِ
دَنَوْت مِنْك أَحْمِل حُلُمِي مُرْتَجِيا
أَمَانَة وُصِل فِي عَيْنَيْكِ غَايَاتِي
لَمَّحْتُ فِي أَرْكَان رَاحِلَتِي
بَرِيْق حُسْن ...بِلَسـّمـ جِدَار مُعَانَاتِي
تَلِفــح الْقَلْب بـ عَبَاءَتَه
تَفْجُر الْصَّمْت بِأَعْتَابِ ابتهالاتي
وَعَشْتُ فِي نَبَراتِكِ أَزْمِنَتِي
فـ بـح صَوْتِي مُتَلَعْثِمـاً..... إِثْر رجفتي
وَصِرْتُ فِي لَيَالِيْكِ أُغْنِيَة
تَشِي بـ جَمُوْح صبابتي)
..................................................
صباحك ابلج تردده
عصافير (القاهره )
والاهازيج :اغانيك واحرفك :
من النهَاية إقرأ مُعرّفك وأبتسم كما فعلت
فلا أجمل من مُعرّف يعكس إنجذابُنا لصاحبه
يحق لردي الفخر
ومَدَاد [طُهركِ ] تنتشيه روحي رذاذاً بصفحَاتك
(سيد الهمسات الآسره)
(وسيد الحرف الشجي)
ومن غيرك يجيد ترجمة الاحاسيس والمشاعر بكل براعه وانفراد
امتعتني بهذه المفردات الجميله التي رسمت لنا لوحه تفوق الخيال
تذوقنا الخيال والوصف وايقضت فينا روضات الهيام والحب بإبداع ملحوظ
اصبحت لا امنع لهفتي من تتبعك هنا وهناك
واجزم بأنك مختلف دائماً
شغلُني دائماً [ التفكير ] فيما قد يفي حضورك
وأجوسُ أرجَاء مكاني وما قد أقُول و [ أجدُ أنّني صامت ]
فأشفع لي بصمتي أمَام نور حضورك الذي أبهرني وأسعدني ..
فلا شيء يفيك حقك
شُكراً بعدد الرحيل والحضور بأيَامنَا
وتحيـّة بصدق تصلُك حيثُ كُنت
ومودتي ممزوجه
بصبابتك