04-05-2016
|
#9
|
لِـِ نُبَارِكُ وَ نُهَنِّئ - عنادية ُ
خُطُوَاتِكَ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ
وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ
رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكِ شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْ تَكُوْنِيِّ سِوَىْ عُنْوَانُ
لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ
لَمْـجَهُوْدَكَ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكِ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِكِ
الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَةً تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَكِ أَلْفِيَتُكِ.."
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ
أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ تِسْتاهِلونَ كُلِّ خَيْرٍ"..
عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
لَكَ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ"..
تَقْبَلِوا تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـه
...
وشُكُر ارتواء نبض لِلمُبَآدَرة الكَرِيِمه
|
|
|
كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه
|
|