أهلا أحبتي مااطمع به تساقط أعينكم النقيه هنا
(المحطه الثانيه ..من ذكريات وحروف وشجن )
..واقع مخيف ..
أن تتخيل مآسي ذكريات ليله
قادمه تتبلور تفاصيلها
على هيئة أطفال ينتظرون ..طعامهم
من مائدة ذاكرتك وآيامك
(والسبب إنثي إستثنائيه حتى في ذكرياتها )
...إفرازات ذكرى ...
روح..وضحيه
...ورجل ...
لايقبل مزايدة الاوقات عليها
ولاتجاهل بعض التواريخ واسقاطها من الذكراه
..قناعه قاتله ..
كل جهاتي الأربع
طُليتْ
بالسواد ..
وأربعة أحرف (غ ..ي ..ا..ب )
كل حرف تكفل باإلتهام جهة
وإستخراج زفرات فُقد كفيله بقتلي
....قتل بلا وفاه ....
أطيافها جشعه يقلتني جبروتها
(بسكين الماضي )
وانا حبيس زاوية ورديه اتنفس كل مساء
لغة ذكرياتها
ولازال للحديث بقيه
مودتي للجميع