ذكر الاحبة الشي الوحيد الذي يخففُ من وطأةِ الأرَقِ الذي ينتشرُ كل مساءٍ في مساحات الجسد كـ القطيع الجائع
ننقبُ في خفايا الذكرة وارشيفها عن لحظةِ صفاءٍ تعانقُ الروح في شرودٍ ترسم بسمة تغذي كأبة الواقع باشراقة
الحبُ طفل شقي لا يكف عن الضجيج مناشداً الرغبة المكبوتة غير مكترث بالنضوج وهنا تكمن نقمة اللذة
ابن هاشم