03-12-2016
|
#7
|
, آحُيآنِآ ُيُجبرنِآ آلقلمُ بِنّزفُ ألآمنآ وُ أوجآعنِآ , يسُتحِوذُ آلحزنُ بِدُآخلنِآ كُبركِآنُ ثآئرِ يصُرخِ ويصُرخِ ويصُرخِ تتُألمِ آلروحُ منهِآ تنُطفئِ شموُعِ آلفرحُ بدِآخلّهِ نتُصبرِ ونُحِآولُ كسرِّ آلظلآمِ آلدُآكنِ بدُآخلنِآ , وكِأنهُ غيمِه سُآئدهِ تُمرِ منُ فوقنِآ وتُحِآولُ آنِ لآ تغيبُ أبدِآ , ولآكنِ حُتِمآ بأنِ هنّآكِ أملُ وتفِآؤلُ بأنِ آلصُبرِ لهُ فرجِ : نسُمِآتُ أشتيُآقِ لسُردِ قلمُكِ عُطرِ فوآحِ , يُأخذنِآ لعّآلمِ مضيئِ بُآلدهّشهُ أستُحوتِ يدّآيِ أنُ أضعِ بصّمتيُ بجوِآركُ وأعُجبنيُ مِآ أتقُنتهِ يمنِآكِ لكُ كلِ آلودُ !
|
|
|
|