عِندَمَا أَقوم بـِ إِعطَاء عَنَاء التَواجُدَ بَصفحَاتِي ومُشَارَكَاتِي للحُضُور حَقَّهُم
بـِ ردُودِي عَليهِم
أَو تَواجُدِي كـَ مُشَارِك بِصَفحَاتِ الغَير
لايَعنِي ذَلِكَ أَنَّنِي أَتقَرَّب لـِ أَحد
فَقَط هِيَ مَسأَلَة أَدَب وَشُكر لـِ عَنَاءِ تَواجُد
أَو إِعجَاب بـِ طَرح أَو قَلَم
ولايُوجَد بـِ مُفرَدَاتِي شَيء خَارِج عَن الأَدَب
وَمَن لايَعِي ذَلِكَ فَهذِهِ لِيسَت بُمشكَلَتِي ,
فَقَط هُو يَحتَاجَ إِلى تَرقِية لـِ تَفكِيرِه وَصَفَاء نَيَّة !
|