أوجَ المشآعر
عشقي بكِ سرمدي
يستمد سرمديته
من ذكرى
عشتها بقربك
وعيني لاتفارق عينك
والقلب كان يخفق
والعين تدمع
وأوجَ المشآعر في
بداية حنينها بك
حينها كان الحنين
يكبر بداخلي
كاطفل يحنو
الى حظن
امه كل لحظه
هذا هو عشقي
بك لااريد ان
استفيق من روعه
جنونه
بقلمي المتواضع
|