الموضوع: قصة حياة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-09-2009
:025::025: أدمنـت حبـگ..} :025::025::025:
مشرفة سابقه
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
تٍدَريْ وش الــيْ بسْ .. وديْ أقوولـﮧ ../ يًـآجَعَلنيْ مـآ أذووقٍ حزنكَ و أنَـآ حيْ ..
لوني المفضل Deeppink
 رقم العضوية : 508
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 فترة الأقامة : 5685 يوم
 أخر زيارة : 10-15-2010 (07:46 PM)
 الإقامة : عـَآآآلمي المجـــنــون
 المشاركات : 1,047 [ + ]
 التقييم : 50
 معدل التقييم : βrėŚtige dŁ3 is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
قصة حياة



جتني ظروف للكدر مستعده
قامت تحدد لي الاحزان ميعاد
مرة مع حظي ومرات ضده
واليا تكدر خاطر القلب تزداد
في دنية خلقت على الناس نده
مردودها للخير تجرح واجهاد
إتجي على المظلوم وتبيح سده
واتجي على الظالم تساهيل وامداد
والصدق فيها ما لقى من يعده
والكذب يلقى له مع الناس شهاد
واللي فقد حق عجز يسترده
يصبح على تسديدة الدين معتاد
ومسكين من راد الزمن يستبده
عيت عليه اقدار الايام تنقاد
تطرح به الدنيا على القاع مده
مثل الفريسة والمقادير صياد
ضاعت حياته في لحاف ومخده
عدت عليه ايام بغفول ورقاد
وماله عن دروب الوعر من يصده
ولا هو عن دروب السلامات نشاد
تلطمه مو جات القدر فوق خده
وتخطي به الخطوة من بلاد لبلاد
حبله قريب وعاجز لا يشده
يحسب جميع الناس قاصين وبعاد
عاند حياته لو حياته تحده
وادى سنينه كلها عناد بعناد
إصحى من الغفلة ترى العمر حده
للوقت سجاته وللموت ميعاد
وهذي هي الدنيا تجي مستجده
تلقا بها المازح وتلقا بها الجاد
قصة حياة ومننا مستمدة
ويلزمها تنفيذ وإخراج وإعداد
عشنا على كف القدر فوق يده
الله خلقنا عباد ونفني له عباد
ولا حاصل للحي ماكان وده
ولا حاصل للي يموتون ميلاد
ويكفيني اني من ظلوه الموده
ومالي مع الخسران بالدين مقعاد
وإن جتني الغفلة علي اوقات شدة
اصبح لها صداد والقلب صداد
وتقدير ربي مالنا في مرده
ومعارض
ـــــــــــــــــــــــــــ



حامد زيد



 توقيع : βrėŚtige dŁ3

:004:
خاويـت حرمـاني وصادقـت | همـي |
: سافـرت : عن نـاسي وتغانيـت بالـذات
لاهزني مـدحي ... ولازود ๑ذمـي๑
ولا | إرادهـ | تردنـي ولا مسافـات
حليـمـ طبعي .. بس لا : ثـار :◙ يعمـي◙
كريم قلبـ♥ـي .. بس كلـهـ مفاجـ °.°ـآت
ولي ╗عـزهـ╚ تسمـى ولو سـال دمـي
ولي نظرهـ »بالنـاس وللناس «نظـرات
تـذبحني الدنيـا وانا اقول : سمـي :
وتـدعيني الزلـهـ وانا اقـول | هيهـات |
:004:



رد مع اقتباس