01-12-2016
|
|
وًصـــٍوفْ تنْسَابُ الأبَجديّاتُ منْ بَينَ أنَاملِنَا لِـ تَحْتفي بك

صَبآحكَمْ / مَسَائُكُمّ وَرَدَ ..
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِى
مُنْتَدَيَاتُ قصآيد ليل
لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ
الْعَطَاءِ" هِىَ " وَ الْتَمَيُّزِ" هِىَ "
وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ
وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ
شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هي
وصــــــوف
لِـِنُبَارِكُ وَ نُهَنِّئُ
خُطُوَاتِكَ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ
وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ
رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكِ شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْ تَكُوْنِيِّ سِوَىْ عُنْوَانُ
لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ
  
لَمْـجَهُوْدَكَ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكِ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِكِ
الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَةً تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَكِ أَلْفِيَتُكِ
449.000
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ
أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ يَالَغَلَا تِسْتاهِلِينَ كُلِّ خَيْرٍ"..
عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
لَكَ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ"..
تَقْبَلِيْ تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..
|
|
|
|
القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد
|