وصوف ,/
أَشَكُرُكِ مِن الْقَلْب غَالَيْتَّى عَلَى جِمَال وَرَوْعَة رُوْحَكِ
وَأَتَمَنَّى أَن تَكُوْن مُشَارَكَاتِي دَآئِمَا بِهَذَا الْطَّابَع الْجَمِيْل
الْلَّهُم أَجْعَلُهَا شَاهَدَه لَنَا لَا عَلَيْنَا ,,
وَبِذَلِك الْنَّقَـاء ,,
الَّذِي يَتْرُك الْأَثَر الْجَمِيل فِي الْنُّفُوْس
عِنْد رَحِيْلِنَا يَوْمَاً مَا , لَن يَتَبَقَّى سِوَى حُرُوْف
يَتَذَكَّرُنَا بِهَا الْأَخَرُّوْن بِ الْخَيْر ,,
هَذَا مَا يَسْعَى قَلَمِي إِلَيْه وَأَتَمَنَّى أَن أَكُوْن دَآِئِمَا عِنِد حَسَن ظَن الْجَمِيْع
أَشْكُر عَلَى تَهْنِئَتِكِ حَبِيبتيّ ,,
لِ رُوحكِ الٌورِدّ ..
|