الموضوع
:
مُستَبشِرون رغْم الألَم
عرض مشاركة واحدة
#
1
01-04-2016
لوني المفضل
Aliceblue
♛
عضويتي
»
27940
♛
جيت فيذا
»
Nov 2014
♛
آخر حضور
»
منذ يوم مضى (02:23 AM)
♛
آبدآعاتي
»
973,071
♛
الاعجابات المتلقاة
»
342
♛
الاعجابات المُرسلة
»
160
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
20سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
مُستَبشِرون رغْم الألَم
مُستَبشِرون رغْم الألَم .. والله المُستعان !
حكَى شيخ الإسلام، عن جماعة من العُدُول، قالوا :
( كنّا نحن نحصر الحِصن أو المدينة، الشهر أو أكثر من الشهر، وهو مُمتنع علينا، حتى نكاد نيأس منه !
حتى إذ تعرَّض أهلُه لسَبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، والوقيعة في عرضه؛ فعَجلنا فتحه وتيسَّر !
ولم يكد يتأخر إلا يومًا أو يومين أو نحو ذلك، ثم يُفتح المكان عُنوة !
ويكون فيهم ملحمةٌ عظيمة ... !
حتى إن كنّا لنتباشَر بتعجيل الفتح، إذا سمعناهم يَقعون فيه، مع امتلاء القلوب غيظًا عليهم بما قالوا فيه ).
انظر: الصارم المَسلول
قلتُ :
ونحن كذلك علِم اللهُ الذي في السماء .. !
كلّما نالَنا من الظالمين أو طواغيت الأرض ، نَيلٌ، أو أذًى، أو قَتلٌ، أو حزَن ؛
تباشَرنا ولله الحمد، بكلّ خير لأمّتنا، وديننا، ومُجاهدِينا، ومَظلومينا !
رغم امتلاء قلوبنا غيظًا عليهم، بما بَغوا علينا، وأصابوا منّا !
لكنّنا على يقينٍ تامّ بوَعدِه :
{ فعسَى الله أن يأتيَ بالفتحِ أو أمرٍ مِن عِنده }.
اللهم انصر عبادك المستضعفين من المسلمين في شتى بقاع الأرض و حكم شرعك يا منان
احُب كل شي كان رحمه لي من الله
زيارات الملف الشخصي :
4752
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 278.40 يوميا
MMS ~
فزولهآ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى فزولهآ
البحث عن كل مشاركات فزولهآ