تُسْلب الحقائق مننا البسمة التي عهدها على ذواتنا المارة
فــ كم من فرح أعتنقني وكم من أحزان أثقلتني
والرب أصبحت أرى الأحزان كأساً لابد أن تعتنق شفتاي علقمه
والفرح زآئراً طفيفاً يمر كـ لامع البرق ويمضي مع أختفاء وميضه
.,’
أصبحت أرى الأشياء بــ حجمها الطبيعي .
لذا سـ أستقيل عن كل الأشياء التي تؤرق الأنا
|