عرض مشاركة واحدة
قديم 02-05-2009   #7


الصورة الرمزية البرق النجدي

 عضويتي » 65
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 07-20-2021 (03:49 PM)
آبدآعاتي » 204,219
الاعجابات المتلقاة » 59
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » قلب امي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » البرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
تبـاً للحنين .. !!
يُعيدنآ للأشيآء ..
ولآ يعيدُ آلأشيآء لنآ ..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




الــــــــــــــــــــــــــمحطـــــــــــه الثــــــــانيه :

العلاج بسماع القرآن


(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا)



كيف يؤثر سماع أسماء آيات الله على خلايا الدماغ،
والآعجاز العلمي لظاهرة الشفاء بالقرآن؟ ...

اقرءوا هنا ماقاله باحث بالآعجاز العلمي للقران االكريم :


قرأت الكثير من الكتب والمقالات والأبحاث ....
وتأثَّرتُ بالكثير من الشخصيات والأحداث والظروف...
وتعلَّمتُ الكثير من الأشياء في حياتي...
ولكن الشيء الوحيد الذي غيَّر حياتي بالكامل هو:


حفظ القرآن الكريم ....




قصة حدثت معي


إن سبب كتابة هذه المقالة هي تجربة مررتُ بها أثناء حفظي لكتاب الله تعالى.


فقد كنتُ أجلس مع القرآن طيلة الـ 24 ساعة، وحتى أثناء نومي كنتُ أترك الراديو


على إذاعة القرآن الكريم فأستمع إليها وأنا نائم،


طبعاً وقتها لم أكن أدرك أن هنالك طريقة حديثة للتعلم أثناء النوم!


وبعد عدة أشهر بدأتُ ألاحظ أن هنالك تغيراً كبيراً في داخلي،


فكنتُ أحس وكأن كل خلية من خلايا دماغي تهتز وتتجاوب مع صوت


القرآن الذي كنتُ أسمعه، فقد كنتُ أحفظ القرآن بطريقة الاستماع


إلى مقرئ وتكرار السورة مرات كثيرة لأجد أنها تنطبع في ذاكرتي بسهولة.


لقد كنتُ أقول وقتها لصديق لي إن الاستماع إلى القرآن يعيد برمجة خلايا الدماغ


بشكل كامل!




حدث هذا معي منذ عشرين عاماً، ولكنني فوجئت عندما كنتُ أقرأ


منذ أيام فقط محاولات العلماء في شفاء الكثير من الأمراض المستعصية


بواسطة إعادة برمجة خلايا الدماغ،


ويستخدمون الذبذبات الصوتية مثل الموسيقى!!


ولكن هذه النتائج بقيت محدودة حتى


الآن بسبب عدم قدرة الموسيقى على إحداث التأثير المطلوب في الخلايا.




وأحب أن أذكر لك أخي القارئ أن التغيرات التي حدثت لي شخصيآ


نتيجة الاستماع الطويل لآيات القرآن، كثيرة جداً، فقد أصبحتُ


أحس بالقوة أكثر من أي وقت مضى،


أصبحتُ أحس أن مناعة جسمي ازدادت بشكل كبير


، حتى شخصيتي تطورت كثيراً


في تعاملي مع الآخرين،


كذلك أيقظ القرآن بداخلي عنصر الإبداع،


وما هذه الأبحاث والمقالات التي أنتجها خلال وقت قصير إلا نتيجة قراءة القرآن!!


ويمكنني أن أخبرك عزيزي القارئ أن الاستماع إلى القرآن


بشكل مستمر يؤدي إلى زيادة قدرة الإنسان على الإبداع،


وهذا ما حدث معي، فقبل حفظ القرآن أذكر أنني كنتُ لا أُجيد


كتابة جملة بشكل صحيح، بينما الآن أقوم بكتابة بحث علمي خلال يوم أو يومين فقط!


إذن فوائد الاستماع إلى القرآن لا تقتصر على الشفاء من الأمراض،


إنما تساعد على تطوير الشخصية وتحسين التواصل مع الآخرين،


بالإضافة إلى زيادة القدرة على الإبداع والإتيان بأفكار جديدة.




وهذا الكلام عن تجربة حدثت معي، وتستطيع أخي


القارئ أن تجرب بنفسك وستحصل على نتائج مذهلة.


حقائق علمية


في عام 1839 اكتشف العالم "هنريك ويليام دوف"


أن الدماغ يتأثر إيجابياً أو سلبياً لدى تعريضه لترددات صوتية


محددة. فعندما قام بتعريض الأذن إلى ترددات صوتية متنوعة


وجد أن خلايا الدماغ تتجاوب مع هذه الترددات.


ثم تبين للعلماء أن خلايا الدماغ في حالة اهتزاز دائم طيلة فترة حياتها،


وتهتز كل خلية بنظام محدد وتتأثر بالخلايا من حولها.


إن الأحداث التي يمر بها الإنسان تترك أثرها على خلايا الدماغ،


حيث نلاحظ أن أي حدث سيء يؤدي إلى خلل في النظام الاهتزازي للخلايا.








الآعجاز العلمي هنا هو أن


الخلية العصبية من الدماغ تكون في حالة اهتزاز دائم،


هذه الخلية تحوي برنامجاً معقداً تتفاعل من



خلاله مع بلايين الخلايا


من حولها بتنسيق مذهل يشهد على عظمة الخالق تبارك وتعالى،



وإن أي مشكلة نفسية سوف تسبب خللاً في هذا البرنامج مما


ينقص مناعة الخلايا وسهولة هجوم المرض عليها.






فهنالك ترددات تجعل خلايا الدماغ تهتز بشكل حيوي ونشيط وإيجابي


، وتزيد من الطاقة الإيجابية للخلايا، وهنالك ترددات أخرى تجعل الخلايا


تتأذى وقد تسبب لها الموت!


ولذلك فإن الترددات الصحيحة هي التي تشغل بال العلماء اليوم،


كيف يمكنهم معرفة ما يناسب الدماغ من ترددات صوتية؟





يقوم كثير من المعالجين اليوم باستخدام الذبذبات الصوتية لعلاج
]أمراض السرطان والأمراض المزمنة التي عجز عنها الطب


، كذلك وجدوا فوائد كثيرة لعلاج الأمراض النفسية مثل الفصام


والقلق ومشاكل النوم، وكذلك لعلاج العادات السيئة مثل


التدخين والإدمان على المخدرات وغير ذلك.


ما هو العلاج؟


إن أفضل علاج لجميع الأمراض هو القرآن، وهذا الكلام نتج عن تجربة طويلة،


ولكن يمكنني أن أستشهد بكثير من الحالات التي شُفيت بسبب العلاج بالقرآن بعد


أن استعصت على الطب. لأن الشيء الذي تؤثر به تلاوة القرآن والاستماع


إلى الآيات الكريمة هو أنها تعيد التوازن إلى الخلايا،


وتزيد من قدرتها على القيام بعملها الأساسي بشكل ممتاز.



ففي داخل كل خلية نظام اهتزازي أودعه الله لتقوم بعملها، فالخلايا لا تفقه لغة


الكلام ولكنها تتعامل بالذبذبات والاهتزازات تماماً مثل جهاز الهاتف الجوال


الذي يستقبل الموجات ة ويتعامل معها، ثم يقوم بإرسال موجات أخرى،


وهكذا الخلايا في داخل كل خلية جهاز جوال شديد التعقيد،





وتصور أخي الحبيب آلاف الملايين من خلايا دماغك تهتز معاً


بتناسق لا يمكن لبشر أن يفهمه أو يدركه أو يقلده،


ولو اختلت خلية واحدة فقط سيؤدي ذلك إلى خلل في الجسم كله!


كل ذلك أعطاه الله لك لتحمده سبحانه وتعالى، فهل نحن نقدر هذه النعمة العظيمة؟


 توقيع : البرق النجدي






ربي يحفظك لي ياأمي ولايحرمني اياك


رد مع اقتباس