الموضوع: تؤام الـروح ! !
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-18-2009
أنثى / تختصر , آلنسـآءْ !
Saudi Arabia     Female
SMS ~

أنا أنا إلى أنْ يأمرَ اللهُ بي ..!
لوني المفضل Burlywood
 عضويتي » 479
 جيت فيذا » Sep 2009
 آخر حضور » 04-21-2014 (03:41 AM)
آبدآعاتي » 11,777
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » صدري شماليٌٌ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond reputeعفوكـ يارب has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
تؤام الـروح ! !







تؤام الروح ؛ هل وجدته ؟؟

هل وجدت فى الحياة من يفهمك ؟
هل وجدت من ينظر فى عينيك فيعرف ما يدور بخلجات نفسك
ويقتحم أغوارها فيعلم ويدرك ما تشعر به من حزن وتحس به من سعادة ؟
ولو قدرنا أنك وجدته فماذا تعتبره ؟ هل تعتبره صديقاً أم تعتبره حبيبا ؟
هل وجدت الإنسان ذو الأحاسيس والمشاعر الصادقة ؟
هل وجدت الإنسان الصادق الذى لا يمثل عليك ليصل الى هدف ما ؟
هل وجدت الإنسان الذى تفهمه أنت وتحس به وتنظر فى عينيه فتعرف
وتدرك ما يدور بخلجات نفسه وما يشعر به من حزن وما يحس به من سعادة ؟
هل تتحرى الصدق معه ؟ أم أنك تحاول فقط ألا تجرحه وتمثل بالتالي الحب عليه ؟
كل منا يتمنى هذا الإنسان الذى يشاركه المشاعر والأحاسيس
ويعيشا معاً وكأنهما جسد واحد وروح واحدة يأكلان معاً ويتنفسان معاً
ينامان فى وقت واحد ويقوم أحدهما إذا قام الآخر ! يفرح لفرحه ويحزن لحزنه
يشاطره الفرح والحزن ويكون تؤام روحه وجسده ورفيق دربه مدى الحياة !
لا يختلف اثنان أن هذا التؤام الروحي هما فى الحقيقة شخص واحد !
ولا يختلفا أنهما يعيشان معاً فى جنة مهما كانت صعوبات الحياة وعثراتها
لأن كل واحد منهما هو مسكن شديد المفعول لآلام الآخر !

فهل وجدت هذا المسكن ؟!

ـ



 توقيع : عفوكـ يارب

[IMG][/IMG]



أني نظرت إلى قول الله تعالى: " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن ؟الجنة هي المأوى" فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله

أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع فنظرت ?إلى قول الله تعالى: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو ?قيمة وجهته لله ليحفظه عنده.

ياربـ احفظ ماستودعته في قلبــــــــــــي ياحي ياقيومـ ...

رد مع اقتباس