لأرباب الأقلام تنجذلُ شخوصنا قبل أقلامنا هيبةً
ربَ هذا القلم إنك لقديرٌ فذٌ مُقتدر
طوبى لأسطري التي أنجبت هذهِ الوليدةَ البراقة
أغبطُ نفسي أُستاذي
لنيلي هذا الوسام الّلامع بأحرفك
ضويت بخاطري شمعة فألف ألف شكر لقبس النور هذا
أفاض الله عليكَ حُسن منطقٍ ومعاريٍ تنطقٍ
بينَ ألفٍ ... وياءٍ
أبدعتَ وأبدعتْ
بورك لقلمٍ أعلى شأن قلمي