ماتت الكلمات وهى تنبض بالروح وكانت الأمنيات قليل مِنْ كثير أنتابني إحساسٌ رهيب كأنني غريب وما كانَ حرفي سوى بطاقة تعريف يكْفِي ........... أنْ تكون أوبتي تسخيراً مِنْ ربّي لنلتقي على ضفاف مَرسَى الحُروفْ فِي غَيَاهِبْ المَألُوفْ لنرتقي يكْفِي ........... أنْ يكون مِنْ حُسنْ حظّي مروركم تتأملون مليّاً نبض حرفي وتقرَأونَ مِن أعماقكُم دوافع نثري وهذا مايسعدني .. يكْفِي ........... بـ أنني وجدتُ مَنْ أكْرمني وشرّفنِي منْزلة الصديق العزيز وبالحروف عانقني يكْفِي ........... أن أضع بصمة في قلب من أحِبْ بصمة لايمحوها الزمَن يكْفِي ........... أنْ يكون الحُب الجميل (النقاء هو ردائهِ) وإنْ كانَ الفراق هو عنوانه يكْفِي ........... إنني إحْترقتُ بـ نار الشوق لهبَاً وتأجَجَت المشاعِر المشتعِلة في قلبي شموعاً وتعجبتُ مِنْ أمراً يُحّير عقلاً لماذا العتاب وفي عينيك صمْتَاً