ورب الأربآب لم يتبقى من الحسن ولكمآل ل غيرك ..
ف هنيئآ لك ب رذآذ مدادك وهنيئه بك ب أنك فتاته ..
..
ف إبريق الإنطبآع يشعرني ب أنك ملآئكية النرجس تترآقص من أجلها طيور الفرآشات الزآجله ،،
بل وتستقيم من بوآصل الإغتنام إلى تقآسم المدآئن وعروشك الأسطوريه ف كل بقآع السمآء ..
أصدآف اللؤلؤ ،تقبل شفآه القلب وتركع على حوآسهآ البعيده لك ومن سوآك يستحق يا باجله ،
...
قبلآتي على رآحة يديك وبين عينيك ياطهر؛
وجمع الإمتثال والشكر ل أناك على بصمتك الأوحديه ،
لاحرمت
|