11-29-2015
|
#3
|


على إيقآع التسآقط والإلتقآط ؛تقبض إغمآء الأروآح ب تعوآيذ الحب المصآغه من أرض جهنم إمتدآد الربط من العنق ؛
شموس وأقمآر وكوآكب ونجوم القوس قزح من مطر الخريف وفصول السعآده اللقيطه من ثعلب أبيض ومعطف أسود المخآض ؛
هنا حيث م خططت تلك المنقوعه والأزهآر المثلجه أضعهآ تآبوت من الخندق ومن بتلآت الجنه المزعومه ك آدم ؛
وتفآحة جآذبية العلمآء وبيآض القلب ؛
ملآئكة النزع تنآم بلآ أرمش وتستيقظ على عزف خمآئلك الثريه ؛
لن أقطع كلمآتك ب خريف المآئه ولن أضآجع تلك العنفوآن ب سطو مخدآتك اللؤلؤيه
بل س أستند من أصحآب العقول سآعة البدآيه ؛
ل أرسل لك مفآتيحك ذآت اللون النحآسي ؛
وأبترك من قآموس الأدب ل أغزو عرشك وأنآل إشبآع اللفظ ب تلك الحوآس الخمس ؛
وأقترف خطآء الخريف مع الصيف ل أنجبها عاهة بلآعآفيهعلك تفيق
من سبآت عشقك وأنتزعك ب مقآبل الطمع ؛
نعم أنت قديس تعبد الك الأدمع الشمعيه ب ميزآن القلم
وتصلي لله أن يحفظك من مكروه المنآخ ؛
عقل أيا عقل
عرشك فوق تلك الترهات وخلف م أصفك حتما ؛
لم أستطع التوقف ؛
ت الله أن أكون من العقلآء يومآ ؛
ب قلب الصغآر أحتضن حبرك وألعقه ،
قبعتي لن تضع نفسها فوق رأسي أبدآ بل تحت أقدآمك شرفآ ؛
ألا بسآتين ؛
و
و
و
ود منقطع النظير
|
|
|
|