أأنت حجري أم أنا لعآب يسيل بلآ قبئ ؛
وتلك أحصنة الإنتظآر تعلو مخيلتك خيبه وتجعلني إلتوأ سعآدة لآذعه ؛
وشفآه القبر تنآدي طيور الحب ب أن لآتهجري منزلك المسكون ب هديلك ا
لحآرق ونآزغي الجنون جهآدآ ،
...
ف الحب يرتضيني من مخآض النمل وعبير النحل ف مخآضي يستقر ب أحشآئك
رسولة متدثره ب أجنآبك وأنفآلك طآعه ؛
أحب قرأتك وأنت مجتنب ؛
وأتنآولك طآهرآ ف رجم الإثآره
|