الله عليك كرميل نور
أدهشتيني بفن فكرك في الصياغة و الحبكة المُتقنة , كنت و اكيد الكل , قرأ الخيانة من الزوجة , و لكنك بالمفاجأة المدهشة صدمتِ ذلك الظن بحسنه, ثم أنها برحمة الله , عسى أن تكرهوا شيئاً فيجعل الله فيه خيراً كثيرا, تركها لعيبٍ فيه و هي لا تريدُ تركه فوقعت في الأفضل بكل المقاييس .
و لأنه من النوع الخائن؛ ظهرت حقيقته , فقد حاولَ إستمالتها و افساد حياتها,
رعاك ربي على هذه القصة القصيرة الممتعة بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى ,
احتراماتي
|