و يتواصل حديث النفس
يستجمع الفؤاد أحلامه
يضمخها آمالاً و أماني
و يستغرق في التوق
و تأخذنا الأفكار بعيداً وقريباً
لكن الوجهة واحدة
قهو هنا.. و هناك.. و أينما ارتحلت الروح و تحرك الجسد
سيدتي,
إنها الأنفس المرهفة
تلك المشغولة دوماً بإحساسها و مشاعرها
تأبى أن تهدأ إلا بدنو الأمل و ولادة الحلم
كان هذا نبضاً مختلفاً و أنثوى النكهة بجدارة...
إنه حوار داخلي فاح عطره فارتشفناه و إياك تأملاً على مهل
بديعٌ ما قرأت
مودة وتقييمي ونجومي
|