سُطوركِ مَطراً أُغآث سمآئنـآ بـ رُقي معآنيه
والمَخرج عيناً ارتوت بهِ أرضينآ وذآك النآبض الصغير في جُنبي
والبَرمةُ كـ كُل هي لـِ عُظمآء الأخلآق وكِبآر كُتآبِهآ
بَصمةُ إبدآعٍ تحلت بِهآ مِحبرتك وريشتهـآ
حُق لنآ بهآ أن نهمس لكِ شُكر بـ ألفِهـآ
و وِداً وسلاماً واحتراماً لـ كيآنك
|