أقرأها و بكل جملة أرسم صورة في ذهني عن ذلك العشق الخيالي البديع في أحمل حلّةو اغمضُ عين و افتح أخرى عسى أن لا أفيق على كلمة تشبه الفراق و البعد و الهجر , و بفضلٍمن الله , عندما التقت عيني بتلك الكلمة كنت في الشعور و لم أكن غارقاً في وهم ,
الحقيقة أطرتي احساسي بتلك الملحمة و لا غرابة فهي من صياغة كراميل النور ,
|