لأنكَ الرّجل الوحيّد الذي ملكَ مفتاح القَلبْ
أعُيذّ النفس مِنْ فَوضى عَارمة تُزمجّر بـِ أعِوج ضلعِي
وأنكَ على مَا استَأمنتْ لا حافظة مَا بَقيت الرّوح بـِ جسّدي
لا شّيء يَدعوني للحُزنْ إلا لفَح الفَقدْ
فـَ أصبح أكثر سُواءاً في سري إليكَ ..!
غِيابكَ يَخدشني حتى يَكبر الدّمع فَيفضحُني ..!
|