أهلا عنود
ومسماك بين
أوردتي واحاسيسي
(إنثى تختصر النساء )
ودرجةُ إعجاب ..
بقلبٍ عــَذب ,, وروحٌ كـ الوفاء !
خبأتُ لكـِ الكثير بـ داخلِ أوراقي من زمن !
أتذكري حينما قُلتُ لكـِ مُسبقاً :
ومنذو ذلكـَ الزمن وأنا أقرأكـِ بـ إحتياج !
فكيفَ بي يافاضله وانا معك هُنـــا !
شعورٌ لاأرغبُ الحديثِ عَنهـ حفاظاً على شيء !!
كوني بالقرب دوماً ياغند,, فأنتِي مُلهمَه ..
وأوقاتكـِ بهجة كـ حضورك في صدري , ومرحباً بك من الأعماق
(وتعين تلك الترحيبه جيدا)
ربما أيقظ حرفك , شيئاً هُناك كَانَ قابعاً بأعماقي وأحبـّه !
لاأعلمُ ماهوَ َ! ولكنـّني أراه !!
أريـــدُ ان أجرّبـه ! وأستشعره ! كلّ صفحاتي هادئه , وبوقت إنفعالاتي ستكونُ أكثَرَ هدوء وانتي تستفزيني تناقض أحبـّه !
أينَ أنتِي يامنبَع العذوبه من زمن !
هل كُنتُ أفتقدكـِ ياسيــّده وأنا لاأشعُر ! أيعقل !
ربما كنتِ تلكـَ الإحتياجات التي أردتُها من زمنٍ لـ زمن بواقعٍ أخرَسَ قلمي !
امممممم مايفوقُ الوصف هوَ حضوركـْ ,,
وكل شيء حولَ تواجدكِ زكيّ .,,
كَمَا أَنَّنِي لا أعلَم لِمَا أَجعَل مِن صَفَحَاتِ تَواصُلِي مَعَكَ " مُتَنَفَّس "
رُبمَا لأنك عذبه وَرُبَمَا أَنتَي تَعلَمَي السِّرَّ فِي ذَلِك
ولَو تَمَكَّنتُ مِن إِيقَافِ اللحظَة " هُنَا" لـَ فَعَلت
فَمَا هُوَ أَسمَى لـِ قَلَمِي مِن لَحظَة يُخَاطِبك بِهَا ..؟
عنود
مودتي ملكيه بطعم الغند
|