ولـِ الحَرفِ صَوت حُلم آسِيٍ
يُعتقهِ نبضٌ حَيِ , صآدق
تَفِز إثر أروآح المـآرهَ
وَ تُرتِل بـِ شَجن
للهَ دَر الإحسآسَ الفيآضِ هذآ !
:
شاعرنا القدير
نصَ شفآفَ وَ قلم مُلهـمَ جداً
تبـآركت بهِ يُمنـآكَ .. ونَبضآتِ قلبكَ
تقييمي ونجومي
ولـِ روحكَ سعادة لآ تنتهي
|