لَمْ أطلُبْ مِنكَ أحَدْ مُستَحِيلاَتْ الدُنيَا ،
ولَمْ أُفكِر يَومَاً نَيْلَ مَا لَمْ تَستَطِعْ تَلبيتَه لِيْ !
أَردتُك أَنتَ فَقَطْ .. !!
كَمَا أحببتُكْ ..
أيُعقل بِأنَكْ أَحَدْ مُستَحِيلاَتْ هَذِه الأرضْ ؟!
أمْ أنَ أُمنِيَاتِيْ هِيَ مَنْ كَانَتْ خَارِجْ حُدُودْ الوَاقِعْ ؟!
|