وقفاتي مع مشاعرك قبل دخولي كان لها الوقع
الاكبر في ذاتي
أشبه ماتكون حروفك بمتحف انيق توجد به جميع
اصناف الادب الفخر
وقد كتب لافته امام اسوار هذا المتحف يمنع لمس
ولكن فقط الاستمتاع بكل ماهو مخملي هنا
فحروفك تقودها اسراب طيور لإحساس آخر
لايحس به
الا من عاش به هنا وذاق تفاصيله
ستبقى شهادتي بمحبرك مجرووحه
ومهما قلت فإحساسي وأعجابي بطرحك لن توفيه
شكرآ لك كثرمآ رمشت لك عين على هذ النص
الذي اروية آعيوننا به
ردي وعبير وردي..
|