شَعر كل المكان ب وحدتي .. يوم أزهر التذكار !
كأن وجيه أصحابي " جفاف " ودمعي الساقي

و رب البيت لو قلب الحبيب المزدحم / زوار
يعرف الفرق مابين ( العشيق ) وبين : عشاقي

يَ أنه يركل أشباه الغرام الممتلي [ تكرار ] !!
ويصفع كل مايمنع جسده .. ل لحظة عناقي ..!

أنا ماقد عُرفت برغبتي للفارس المغوار
ولاحتى كتبت الشعر / لجل تجيبه " أشواقي "

أنا ماجيت مابين الإناث القانعه ب النار
مدام الله يفتح لي الجنان أن شئت ب أخلاقي

أنا لو عشت مابين العقول الفارغه في دار
أخاف أصير بعيون الغريب أشباه ل الباقي !

لذا :
موصوم بجبيني حنين ل : وحدة الأسرار !!
بعد ماشفت ب حلوق الجميع أسرار ل أوراقي

مع كل الطعون اللي بصدري قلت له : وش صار ؟!
هذاني عشت / لو عم الظلام بصدر أفاقي

مع أن الناس تستشعر همومي لا أزهر التذكار
جمعت الدمع لاجف الجميع .. وصرت گ الساقي
/
رقت لي