09-27-2015
|
#43
|
الأنِـيق حَـرفاً وَ حُـضوراً ؛ شـمُوخ الغلا
أفــتَحُ كفَّ الشُّـكر كلَّما عَبرتُ و امتَـلأتُ بالمسطُـور أعلَاه .
حُضوركَ يدُُّس في جَـيْـبي فَـرحاً بَــالِغاً لا أعرفُ مَـداه .
سَـعادةٌ هذا العِطْـر :
أمَّـا مُروركَ فَـ أغَــانٍ , و كَـرنفالاتٌ , وَ أعيَـادٌ يَجيءُ مَعَـها الربيعُ طائعاً
وفي يَـديه الخُضرةُ وَ المَـــاء .
مُـمتنَّـة يا عبَـق :
وافِـر الشُّـكر لكَ و علَـيك .
|
|
|
|