الموضوع
:
الشلن هو العملة التي كانت متداولة في الجنوب الى العام 1994
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-21-2015
SMS ~
[
+
]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل
Aliceblue
♛
عضويتي
»
27920
♛
جيت فيذا
»
Oct 2014
♛
آخر حضور
»
منذ 3 ساعات (12:16 AM)
♛
آبدآعاتي
»
1,385,064
♛
الاعجابات المتلقاة
»
11652
♛
الاعجابات المُرسلة
»
6453
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبطه
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
الشلن هو العملة التي كانت متداولة في الجنوب الى العام 1994
الشلن هو العملة التي كانت متداولة في الجنوب الى العام 1994
الشلن
كان عملة معدنية في النظام النقدي البريطاني. وكان يساوي 12 بنسًا، أو 1/20 من الجنيه الإسترليني. وقد استبدل بالشلن في عام 1971م عملة معدنية مساوية في القيمة، هي قطعة البنسات الخمسة الحالية. ومع ذلك، فإن الشلن لا يزال الوحدة النقدية في بعض الدول الإفريقية مثل كينيا والصومال.
بعد قيام ثورة 14 تشرين الأول (أكتوبر) 1963، قررت سلطات اتحاد الجنوب العربي إقامة مؤسسة النقد للجنوب
العربي. وفي الأول من نيسان (أبريل) 1965، وضع الدينار الجنوبي في التداول كأول عملة وطنية خاصة بالجنوب
لتحل محل العملة القديمة وهي شلن شرق أفريقيا، وظهرت من الدينار عملات معدنية مختلفة
نواصل في محزاية هذا الأسبوع العرض لعدد من المنلوجات الفنية التي ذاع صيتها في عدن وارتبط وجودها وانتشارها باحداث على الساحة العامة.
وفي حلقة هذا الأسبوع نذكر مما نذكر الشاعر مسرور مبروك الذي تميز شعره بالنقد الموضوعي المتسم بالسخرية يذكر نوعاً من العملات في منلوجه (عشق االطفر) وتقول أبياته:
عاشق زري إبن حافتنا يلبس ويتعطر
ماشي معه في الكمر عانه
والعانه مقصود بها الأنه والست منها كانت تساوي روبية واحدة, وكانت العملة متداولة في الجنوب أيام بريطانيا حتى العام 1952م, وبعدها أقدمت السلطات البريطانية على تحويل العملة النقدية في عدن من الروبية إلى الشلن. فأنزل الشاعر مسرور مبروك منلوجه المشهور آنذاك (شل الشلن وأصرفه سنتات) قائلاً:
شل الشلن وأصرفه سنتات
أما زمان الروبية قد فات
جاب الشلن بين الأوادم عشبكات
صف الثلاثة شلن بميات
ثلاثمائة سنت معدودات
وإذا صرفت الألف عبي جونيات
انجلترا جابت الشلنات
سوت لنا في البلد ربشات
وفي مطلع الستينات ذاع صيت منلوج ساخر كتبه الشاعر لطفي جعفر أمان وغناه المنلوجيست الشهير فؤاد الشريف وأسم المنلوج (طفران ولا بيسه) يشرح فيه مُعاناة الإنسان المغلوب على أمره في مواجهة الحياة اليومية, يقول مطلع المنلوج:
طفران ولا بيسة وبيتي في الخيسة
لا إير كنديشن إلا حمى النيسة
البحر قُدامي خايف من الحيسة
بي بي أنا صنفور ورم با أقرح إذا زاد الألم
ومن ضمن نتاجات الشاعر علي محمد لقمان عدد من القصائد باللهجة الدارجة نشرت في العام 1961م, يجسد فيها واقع البسطاء من الناس, ومن خلال هذا المنلوج يصور لنا الأذيب علي محمد لقمان الحنين إلى زمن الروبية ويقول في قصيدته (من وحي القرنقاح) بكلمات عدنية جميلة وبسيطة:
فين الأرادي ثلاثة تستوي بيسة
شفت السنوت في الجيوب تسبح كما الحيسة
أمشي أقشقش سنوت وأرقد على النيسة
يوم بالبريقة ويوم بساحل الخيسة
وفي قصيده أخرى بعنوان (من وحي الأحزاب) يقول الأديب علي محمد لقمان:
كانت ربابي وكانت عانتين مصروف
واليوم تصرف شلن يجري كما المهفوف
تجري تشا تلحقه كيف تلحق المخطوف
ترجع خلي يندفوك.. ويلي على المندوف
ويقول الشاعر الأمير أحمد فضل القمندان نجده يذكر في بعض قصائده ذكراً للنقود فمثلاً في قصيدته (في قضية المواتر) التي قيلت بعد رفع السكة الحديدية بين عدن ولحج يقول:
الكرا في التيكسي نص روبية
والمواتر قاربت نحو الميه
والزرايب في الحوافي محشية
بالجرشبويات ابناء اللئام
زيارات الملف الشخصي :
18989
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 360.41 يوميا
MMS ~
طهر الغيم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى طهر الغيم
البحث عن كل مشاركات طهر الغيم