,
آآآآآآآآآآآآآهُ يِآ سُميِرٌ
جبُتهِآ وربٌيِ جبُتهِآ ,
لٌيشِ هُآلأمهِ , مِآ تفٌهمِ أنهُ شيُ عقلِ وتفٌكير قبلِ لآ تتُخذِ أيُ قرآرِ يُندُمِ عليهِ
أينُ هِآذيُ آلأروِآحُ آلتي ُلآزتِ تُهتمِ بُآلمِآديُ أكثٌرِ منُ آلنفسيُ أينُ هيهِ ؟؟
هلِ مُآ زلنِآ نُعِآنيُ منِ قلتُ آلحِآجُآتِ وآلدِعمُ آلمِآديُ , وآلجسُدِ آلنفٌسي ِأينُ ذٌهبِ
أيعُقلِ بُأنِآ وصُلنِآ بُمِجتُمعِ بُآتِ يُهِآنُ بِزوُجتِهّ بمِآعييُر ِأنحُرآجِآتُ وِطردِهُآ بسُببِ أوصُآخِ دنيُآ
:
كلٌ هِآذيُ آلشُروعِ لمُ تِكنٌ بآلحسبٌآنِ , آلأمر هِنُآ آليومّ فقطِ , أنثرٌ جيبٌكِ فقُطِ
وسُأرضِيكُ بمِآ تريُدِ . هِآذآ حِآلٌ أمتِنُآ لنٌ يتِغيرٌ , سُتضِلٌ فقُطِ أروُآحِ رآضيهِ بقُدرِهِآ
حتُىِ يُأتيهِآ آلفرجِ , وسُتنتِظرٌ وتصبٌرِ حتىُ يأتيِ يُوم ينُدمٌ علىٌ فعلهِ ألأثنينِ
فرِأييُ آلبخُلِ لآ يُصنِعُ شيُئِآ , فأنتّ مُطآلبٌ بآلأهِتمُآمِ بُأموركِ آلزوُجيهِ وغيرهٌآ
هِكذٌآ فقُطِ ستنتُهيِ هُآذيِ آلأزمِهُ
طبُتمِ بُودِ ..
|