09-14-2015
|
#4407
|
لي سقف ينتهي جسدي عنده ..
و لكني من الداخل بلا سقف و بلا قعر ..
و إنما أعماق تؤدي إلى أعماق ..
و أفكار و صور و أحاسيس و رغبات
لا تنتهي أبداً إلا لتبدأ من جديد
كأنها متصلة بينبوع لا نهائي ..
و هي أعماق في تغير دائم و تبدل دائم ..
بعضها يطفو على السطح
فيكون شخصيتي
و بعضها ينتظر دوره في الظلام.
د: مصطفى محمود
|
|
حسبي الله ونعم الوكيل
لا احلل سرقة تصاميمي او التعديل عليها التصاميم جميعها مع الرمزيات والتواقيع
|
|