أَتَيتُ لـِ أَعقُدَ مَعَك صَفقَةُ حب لصبااحك المُعَطَّر بـِ رَائِحَتُك
لـِ تَستَمِّرَّ بَقِيَّةُ اليَومِ عَلى نَهجِ إِنغمَاسِي بِهَذَا الجَمَال
لـِ تَسمو الثَوانِي المُقبِلَة واللحظَات ,
:
تَوَاجِدُكِ رَاحَة لـِ الصَفَحَات ,
تَمُدِّهااا بـِ لُغَةِ عُذُوبَتُك , وَتغرِسِ بـِ قُلُوبِ القُرَّاءِ حُبُّهَا ,
شُكرَاً عَلى إِنعَاشِ السُطُور
وحَاوِلِ أَلا تُطِيلِ كَثِيرَاً لِكَيلا تُوغِلِ بـِ حَرقِ صَفحَاتُنَا بـِ ذَلِكَ الغِيَاب
فـَ حَقِيقَة حِينمَا تُطِيلِ عَنِ التَواجُد تَنكَسِرَ خَواطِرُ الصَفَحَات
وَيَكسِيهَا الـ بُرُود !