عرض مشاركة واحدة
قديم 08-17-2015   #34


الصورة الرمزية عطر الغمام

 عضويتي » 28497
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 06-06-2020 (03:54 PM)
آبدآعاتي » 21,161
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في قَـلْبِ فَـراشَة ..
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
مَجنُـونـة ..
وسط مَحافل العَـاقليـن
و عاقِـلـة ..
وسط قوافِـل المجَـانيـن

و إن سألتمُـوني ماذا أكُـون؟
لقلتُ لكُم:
( مَجنُـونة بـ رداءِ عَـاقلـة ).
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



....
...
..
.



قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..

يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها


" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه

وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها


شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه

لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها


, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,

أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .

مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .

ومِن عَرَفهَا ؟ مافَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...


تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "

و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..


ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,


تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه

صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )


مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ]

وهيَ تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !


ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .

ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها


ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :

نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها


ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه

وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها


مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه
؟؟


ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !


كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه

كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها

... الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه

؟؟قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~

ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !

والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "


ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :

مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,

كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .

ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها


وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...

و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]


عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,

كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها


ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه

والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها}