أنثى تضطجع بين ريش النمارق
وتتسلل طيف لمخيلة عاشق أستعد
لحلم مجرد إلا من خيال جامح
حديثه متبوعاً بضمه
ومنها جانحه تعشعش فوق صدره
والجائحة هلاك لأنثى بريقها بقلبه
كاألق لون شراشفه
تقف مذهولة بين لا يشق عليك وضع قلبي
وبين فقط أرهف السمع وأسترق نظرة لموده عالقه
تحت حاجبي
وحاء مانشزت حين جاءت بوسط أحب منها وهي ترتب لك أبجديه
كي لا تسقط من حقوقها شيئاً
براق إحيانا يداهمني للبوح جوع
فاأولم من ورقك الكريم باأروع المشاعر
أحسنت
|