,
أخِ يُآ آلفيُصِلٌ
لقُلِمكّ نِكهُ خِآصُهِ دُومِ
أتُدِرُيُ كِنتٌ أخبُئِ مُعِظمُ آلٌصّور وآلرسُآئلٌ مِنٌ أحبُتيِ بُآلأِرٌشيِفٌ
وُأحِآولٌ قِدرٌ آلِأمُكِآنٌ بُنسِيُآنِهّآ , لآكنِ بلآ جُدِوىُ آلِذُكرىِ مرٌضِ
يُحِتوينُيِ , دآئمِآ مُآ أِتوُجهِ أليُهِآ , فِآلذُكريِآتٌ بحِدُ ذِآتهُآ مِؤلٌمهِ
تُرجِعُ بِنّآ لعِآلمُ لآ نِرٌيدِ بُأنِ يحُتوينُآ مِنٌ جِديدٌ
:
آلفٌيِصلٌ
أحآولٌ أنِ أخُطيِ عبُرِ آلأقُلآمِ
وُأتِنُآفسُ بِينُ آلأبٌجِديُهِ
فِهنّآ نثٌرِ يخُآطبٌ بِألٌمِ ذٌكرىِ
مُتِجسُدهِ بُآلمِآضيُ
أرٌيِدُ أسِتعُآرةِ قُلمكِ آلُفضِيُ
هٌلٌ لُيِ بٌأتقِآنِهّ للٌحِظهٌ
سُأحِوآلٌ ترِكّ تقِيميُ وِأعُجِآبيُ
لِعلهٌ يِوفيُ حقِكّ منِ آلشُموِخ
لٌرٌوحّكِ قوُآفِلٌ آليِآسٌميُنِ
|